هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 فضلا ........ اكتب تعليقك (عيد الأم )

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فراشة الاسلام
مسلم مميز
مسلم مميز
فراشة الاسلام


عدد المساهمات : 11
نقاط : 5
تاريخ التسجيل : 18/03/2010
العمر : 32
الموقع موقع الطريق الى الله

فضلا ........ اكتب تعليقك (عيد الأم ) Empty
مُساهمةموضوع: فضلا ........ اكتب تعليقك (عيد الأم )   فضلا ........ اكتب تعليقك (عيد الأم ) Emptyالخميس مارس 18, 2010 2:11 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم


مساوئ الاحتفال بعيد الأم
( فضلا ... اكتب تعليقك)






تعليقي (مجمعا من كلام أهل العلم )


بعض أضرار الاحتفال بما يسمى (عيد الأم) التالي:


أولاً: بالنسبة للأمهات:


فيه إيلام كبير للنساء اللاتي لم يُقدًّر لهنًّ الإنجاب، حيث يتمنين أن لو كان لهنًّ أولاد يحتفلون بهن كما يحتفل باقي الأولاد بأمهاتهم.


ثانيا بالنسبة للأبناء:


1- فيه إيلام كبير لمن فقدوا أمهاتهم، حيث أن هذه العادة السيئة، تهيج العواطف والمشاعر في الأبناء والبنات فيزيد من حزنهم وبكائهم.


2- فيه تجريم للأبناء بدون ذنب أو مبرر شرعي، حيث أصبح الابن الذي لا يشارك بتقديم هدية إلى أمه، يُنظر إليه بعين التقصير، ويشعر هو بالذنب والإثم!!


نصيحة:
بروا آباءكم تبركم أبناؤكم


ورجاء:
تابعوا المقال التالي للشيخ محمد المنجد
هنا ==> عيد الأم ! نبذة تاريخية ، وحكمه عند أهل العلم


اللهم ردنا إلى دينك ردا جميلا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشق الفردوس
المدير العام
المدير العام
عاشق الفردوس


عدد المساهمات : 183
نقاط : 106
تاريخ التسجيل : 13/03/2010
العمر : 43
الموقع islaalm.

فضلا ........ اكتب تعليقك (عيد الأم ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضلا ........ اكتب تعليقك (عيد الأم )   فضلا ........ اكتب تعليقك (عيد الأم ) Emptyالخميس مارس 18, 2010 2:24 pm

فضلا ........ اكتب تعليقك (عيد الأم ) Fea8e35f5b19ej
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://islaam.ace.st
جاسر
مسلم مميز
مسلم مميز
جاسر


عدد المساهمات : 9
نقاط : 4
تاريخ التسجيل : 18/03/2010

فضلا ........ اكتب تعليقك (عيد الأم ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضلا ........ اكتب تعليقك (عيد الأم )   فضلا ........ اكتب تعليقك (عيد الأم ) Emptyالخميس مارس 18, 2010 10:56 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

الحمد لله

والصلاة والسلام على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم

قال تعالى

وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ

وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا (23) وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا

رَبَّيَانِي صَغِيرًا (24) رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ إِنْ تَكُونُوا صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلْأَوَّابِينَ غَفُورًا (25)


يقول تعالى آمرًا بعبادته وحده لا شريك له؛ فإن القضاء هاهنا بمعنى الأمر.

قال مجاهد: { وَقَضَى } يعني: وصى، وكذا قرأ أبيّ بن كعب، وعبد الله بن مسعود، والضحاك بن

مزاحم: "ووصى ربك ألا تعبدوا إلا إياه" ولهذا قرن بعبادته بر الوالدين فقال: { وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا }

أي: وأمر بالوالدين إحسانًا، كما قال في الآية الأخرى: { أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ }


[ لقمان: 14 ].

وقوله: { إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ } أي: لا تسمعهما قولا سيئًا، حتى

ولا التأفيف الذي هو أدنى مراتب القول السيئ { وَلا تَنْهَرْهُمَا } أي: ولا يصدر منك إليهما فعل قبيح،

كما قال عطاء بن أبي رباح في قوله: { وَلا تَنْهَرْهُمَا } أي: لا تنفض (6) يدك على والديك.

ولما نهاه عن القول القبيح والفعل القبيح، أمره بالقول الحسن والفعل الحسن فقال: { وَقُلْ لَهُمَا قَوْلا كَرِيمًا

} أي: لينًا طيبًا حسنًا بتأدب وتوقير وتعظيم.

{ وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ } أي: تواضع لهما بفعلك { وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا } أي: في

كبرهما وعند وفاتهما { كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا }

وكما جاء في الحديث : عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : « جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه

وسلم فقال : يا رسول الله من أحق الناس بحسن صحابتي؟ قال : أمك . قال : ثم من؟ قال : أمك قال

ثم من؟ قال : أمك . قال : ثم من؟ قال : أبوك » .

ولو حسبتها تجدها واضحة ، وأيضا فالأبوة رجولة ، والرجولة كفاح وسعي . والأمومة حنان وستر ،

فهي تحتاج ألا تخرج لسؤال الناس لقضاء مصالحها ، أبوك إن خرج ليعمل فعمله شرف له . إنما خروج

الأم للسعي للرزق فأمر صعب على النفس ، فالحق سبحانه وتعالى يقول : { وبالوالدين إِحْسَاناً } .

. أو « بوالديه حسنا » إنها . . مقرونة في ثلاث آيات بعبادة الله وعدم الإشراك به ، ثم أفردهما

بالإحسان

في آيتين ، ويلاحظ هنا أن الحق سبحانه وتعالى حينما تكلم قال : { وَإِن جَاهَدَاكَ على أَن تُشْرِكَ بِي مَا

لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلاَ تُطِعْهُمَا } [ لقمان : 15 ] .

لكن هذا لا يمنع أن تعطيهما المعروف وما يحتاجان إليه ، ونلحظ أن الحق لم يأت لهما بطلب الرحمة

وهما على الشرك والكفر كما طلبها لهما في قوله : { وَقُل رَّبِّ ارحمهما كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً }

[ الإسراء : 24 ] .

لأنهما وإن ربي جسد الولد فلم يربيا قلبه وإيمانه ، فلا يستحقان أن يقول : ارحمهما؛ لأن الحق أراد أن

يسع الولد والديه في الدنيا وإن كانا على الكفر .

إن الإسلام العظيم كرم الأم تكريما عظيما أحياء وأمواتا .

العيد ينقسم إلى قسمين: عيد زماني، وعيد مكاني.

فالعيد الزماني المشروع: عيد الفطر، وعيد الأضحى، هذه أعياد الإسلام المشروعة. والعيد الزماني

الممنوع: أعياد الموالد، فهي الأعياد الزمانية المحرمة، وأعياد الجاهلية التي كانوا يعملونها في الجاهلية،

أعياد الفُرس: النيروز والمهرجان، وعيد الميلاد المسيحي، بل الميلاد النصراني ولا نقول المسيحي لأن

الله برّأ المسيح من هذا، وإنما هو العيد النصراني، ومثله كل عيد فعله بعض المسلمين أو المنتسبين

للإسلام مما لم يشرعه الله كعيد المولد للرسول، أو المولد للشيخ، أو الموالد للعظماء، أو لغير ذلك، كل

هذه أعياد جاهلية، وهي أعياد زمانية جاهلية، لا يجوز عملها.

لأن الله شرع لنا عيدين: عيد الأضحى، وعيد الفطر، وكل عيد من هذين العيدين بعد أداء ركن من أركان

الإسلام، فعيد الفطر عد أداء ركن الصيام، وعيد الأضحى بعد أداء ركن الحج وهو الوقوف بعرفة، لأن

الوقوف بعرفة هو الركن لأعظم للحج كما قال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "الحج عرفة" وما بعده من

المناسك فهي تابعة له، فمن وقف بعرفة فقد أدّى الركن الأكبر للحج، ويتبعه بقية الأركان، أما من لم يقف

بعرفة فقد فاته الحج، فلا فائدة من أنه يأتي ببقية الأركان، لأنه لم يأت بالأساس وهو الوقوف بعرفة،

فجعل الله عيد الأضحى شكراً لله بعد أداء الركن الأعظم من أركان الحج، هذه أعياد الإسلام الزمانية.

أما الأعياد المكانية: فهي- أيضاً- تنقسم إلى قسمين:

أعياد شرعية، وأعياد محرّمة.

الأعياد الشرعية مثل الاجتماع في المساجد في اليوم والليلة خمس مرات، فهذا عيد مكاني مشروع.

كذلك الاجتماع في الأسبوع لصلاة الجمعة؛ هذا عيد الأسبوع عيد مكاني.

وكذلك من الأعياد المكانية المشاعر: المسجد الحرام، ومنى، وعرفة، ومزدلفة، التي يجتمع فيها

المسلمون أيام الحج لأداء المناسك، هذه أعياد إسلامية مكانية.

أما الأعياد المكانية المحرمة، فهي: الاجتماع عند القبور، سواء قبر الرسول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أو قبر

غيره، والسفر إلى القبور، والتردد على القبور من أجل الدعاء عندها، والصلاة عندها، ولهذا قال صَلَّى

اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "لا تجعلوا قبري عيداً" أي: مكاناً للعبادة، تصلون عنده، وتدعون عنده، وترددون عليه.

وهذا من حمايته صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لجناب التّوحيد، ففيه شاهد للباب من حيث إن النبي صَلَّى اللَّهُ

عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نهى عن اتخاذ قبره عيداً، أي: مكاناً يُجتمع عنده للعبادة، فالعبادة لا تُشرع عند القبور، لا قبور

الأنبياء والرسل، ولا قبور غيرهم من الأولياء والصالحين أبداً، فالمقابر ليست محلاً للعبادة، فمن تردد

عليها، وجلس عندها، أو وقف عندها للتبرك بها، أو للدعاء عندها، أو للصلاة عندها أو سافر إليها فقد

اتخذها عيداً جاهليًّا وعيداً محرماً، ولهذا لما جاء رجل إلى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يسأله بأنه نذر أن

ينحر إبلاً ببوانة- اسم مكان-، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: "هل كان فيها وثن من أوثان الجاهلية

يُعبد؟ " قالوا: لا، قال: "هل كان فيها عيد من أعيادهم؟" يعني: مكان لاجتماع أهل لجاهلية، قالوا: لا،

قال: "فأوف بنذرك، فإنه لا وفاء لنذر في معصية الله، ولا فيما لا يملكه ابن آدم" والشاهد منه: أنه قال:

"هل كان فيها عيد من أعيادهم؟" يعني: هل هذا المكان الذي خصّصته هل كان الجاهليون يخصّصونه؟،

فدلّ على أن تخصيص مكان للعبادة لم يخصصه الله ولا رسوله أنه من أعياد الجاهلية، لا تجوز العبادة

فيه أبداً، ومن ذلك: القبور، فالترّدد عليها، والجلوس عندها من أجل التبرّك بتربتها، أو من أجل الدعاء

عندها، أو الصلاة عندها، كل هذا من اتخاذها عيداً، وهو وسيلة من وسائل الشرك.

كما هو واقع الآن عند الأضرحة مما لا يخفاكم، وتسمعون عنه في البلاد الأخرى التي بُليت بهذه الفتنة

-والعياذ بالله-، ولم تجد من دعاة التّوحيد من يقوم بنصيحة المسلمين عنها والأمر بإزالتها.

والله تعالى أعلم

واخيرا


نرجو الله أن يهيء للمسلمين من يقوم بإصلاح عقيدتهم، وإزاحة هذه الفتنة العظيمة عنهم، كما منّ على

هذه البلاد- ولله الحمد- بهذه الدعوة المباركة التي أزاحت عنها هذه الأوثان الجاهلية.

نسأل الله أن يثبتنا وإياكم وإخواننا المسلمين على هذا الدين، وأن يتم علينا هذه النعمة، وأن لا يزيغ قلوبنا

بعد إذ هدانا، وإلاَّ فنحن معرضون للفتنة، ولا نزكي أنفسنا، ولا نأمن أن نصاب بمثل ما أصيب به أولئك،

إذا تساهلنا وغفلنا وتركنا الدعوة إلى الله وتركنا بيان التّوحيد والتحذير من الشرك فإنه يدب إلينا ما وقع

في البلاد المجاورة لنا.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة









الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سماح
مشرف عام
مشرف  عام
سماح


عدد المساهمات : 124
نقاط : 54
تاريخ التسجيل : 18/03/2010

فضلا ........ اكتب تعليقك (عيد الأم ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضلا ........ اكتب تعليقك (عيد الأم )   فضلا ........ اكتب تعليقك (عيد الأم ) Emptyالجمعة مارس 19, 2010 12:57 pm

الام لا تنتظر احتفال حتى نقدرها نحن معشر المسلمين فيكفي تقدير الله سبحانه وتعالى لهذه الام وكيف ربط عبوديته بالوالدين وخاصة الام فقد شرفها الله احسن تشريف
والاعياد في الاسلام اثنين لا ثالث لهما عيد الفطر والاضحى والباقي ما هو الا باطل وزيغ عن الحق
وقد سؤل شيخنا
الشيخ محمد صالح العثيمين رحمه الله


السؤال :
عن حكم الاحتفال بما يسمى عيد الأم؟
الجواب :
إن كل الأعياد التي تخالف الأعياد الشرعية كلها أعياد بدع حادثة لم تكن معروفة في عهد السلف الصالح وربما يكون منشؤها من غير المسلمين أيضًا، فيكون فيها مع البدعة مشابهة أعداء الله سبحانه وتعالى ، والأعياد الشرعية معروفة عند أهل الإسلام؛ وهي عيد الفطر، وعيد الأضحى، وعيد الأسبوع "يوم الجمعة" وليس في الإسلام أعياد سوى هذه الأعياد الثلاثة، وكل أعياد أحدثت سوى ذلك فإنها مردودة على محدثيها وباطلة في شريعة الله سبحانه وتعالى لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ((من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردٌّ)). أي مردود عليه غير مقبول عند الله وفي لفظ ((من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو ردٌّ)).
وإذا تبين ذلك فإنه لا يجوز في العيد الذي ذكر في السؤال والمسمى عيد الأم، لا يجوز فيه إحداث شئ من شعائر العيد؛ كإظهار الفرح والسرور، وتقديم الهدايا وما أشبه ذلك، والواجب على المسلم أن يعتز بدينه ويفتخر به وأن يقتصر على ما حده الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم في هذا الدين القيم الذي ارتضاه الله تعالى لعباده فلا يزيد فيه ولا ينقص منه، والذي ينبغي للمسلم أيضًا ألا يكون إمَّعَةَّ يتبع كل ناعق بل ينبغي أن يُكوِّن شخصيته بمقتضى شريعة الله تعالى حتى يكون متبوعًا لا تابعًا، وحتى يكون أسوة لا متأسيًا؛ لأن شريعة الله والحمد لله كاملة من جميع الوجوه كما قال الله تعالى: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإسْلامَ دِيناً} [المائدة:3]. والأم أحقُّ من أن يحتفى بها يومًا واحدًا في السنة، بل الأم لها الحق على أولادها أن يرعوها، وأن يعتنوا بها، وأن يقوموا بطاعتها في غير معصية الله عز وجل في كل زمان ومكان.

المصدر : فتوى نت

بارك الله فيك اختنا فراشة الاسلام وجعل الله ايامك كلها سعادة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فراشة الاسلام
مسلم مميز
مسلم مميز
فراشة الاسلام


عدد المساهمات : 11
نقاط : 5
تاريخ التسجيل : 18/03/2010
العمر : 32
الموقع موقع الطريق الى الله

فضلا ........ اكتب تعليقك (عيد الأم ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضلا ........ اكتب تعليقك (عيد الأم )   فضلا ........ اكتب تعليقك (عيد الأم ) Emptyالجمعة مارس 26, 2010 4:52 am

جزاكم الله خيرا ع مروركم
بوركتم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شمس الحياة
مسلم عام
مسلم عام
شمس الحياة


عدد المساهمات : 60
نقاط : 1
تاريخ التسجيل : 22/03/2010
العمر : 35

فضلا ........ اكتب تعليقك (عيد الأم ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضلا ........ اكتب تعليقك (عيد الأم )   فضلا ........ اكتب تعليقك (عيد الأم ) Emptyالأحد مارس 28, 2010 2:43 pm

فضلا ........ اكتب تعليقك (عيد الأم ) 20196099301326324887
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فراشة الاسلام
مسلم مميز
مسلم مميز
فراشة الاسلام


عدد المساهمات : 11
نقاط : 5
تاريخ التسجيل : 18/03/2010
العمر : 32
الموقع موقع الطريق الى الله

فضلا ........ اكتب تعليقك (عيد الأم ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضلا ........ اكتب تعليقك (عيد الأم )   فضلا ........ اكتب تعليقك (عيد الأم ) Emptyالسبت أبريل 24, 2010 7:16 am

وفيكم بارك الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فضلا ........ اكتب تعليقك (عيد الأم )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتديات الإسلامية :: المنتدى الإسلامي العام-
انتقل الى: